أشواق بلا حدود

    يا شربل.. 
هل أقول وحشتني، أم أقول ماذا؟..
   وقد انتفى كل قول وعجز عن التعبير.
   أم هل أقول شكراً وقد غمرتني بما لا يمكن أن تشكره كلمات؟!
   أم أقول إنني مشتاق.. عاجز عن الاستقرار هنا بارتياح بعد كلّ ما أحدثته في سيدني وملبورن من حنان وحنين؟
   أرسلت لك رسالة سابقة هل وصلت؟
   لكن ها أنا ألاحقك حتى لا تشكو من بريد مصر أو من متلقّي بريدها.
   أشواقي بلا حدود.. وكذلك محبّتي، وإلى اللقاء..
رفعت
**